ينتمي ربع مواطني برلين إلى الكنيسة البروتستانتية والكاثولكية، وبحسب صحيفة برلينر مورغن بوست، الناس يحاولون الابتعاد عن الكنيسة. أسباب هذا الابتعاد تتمثل بالرغبة بتوفير ضريبة الكنيسة، وفي حالات أخرى لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون مع هذه المؤسسة أو لأنهم فقدوا إيمانهم بالله. وتشير الصحيفة إلى أن الكنيسة ليست واضحة وتبرر عدم اهتمام الناس بالكنيسة بأن الكثيرين لا يزال لديهم توق إلى الروحانية لكن ذلك اليوم يتحقق في أماكن أخرى كاستديوهات اليوغا على سبيل المثال. ونقلت الصحيفة عن أحد الأشخاص قوله أن الكنيسة يجب أن تكون أكثر سياسية لاستعادة أهميتها.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.