تدرس الحكومة الاتحادية إمكانية تنفيذ إجراءات اللجوء في دول خارج الاتحاد الأوروبي. وقالت وزيرة الداخلية نانسي فيسر(SPD) لصحفية فرانكفورتر ألغماين، إنه تم التخطيط لاتفاقيات هجرة بشكل دستوري مع دول ثالثة. “نحن ندرس إمكانية أيضاً تحديد وضع الحماية في بلدان ثالثة”. وعندما سُئلت الوزيرة عما إذا كانت ألمانيا تعاني من زيادة حادة في عدد طالبي اللجوء، أشارت فيسر إلى القمة الاتحادية بشأن قضية اللاجئين في 10 أيار/ مايو. وأوضحت أن العديد من البلديات تشعر بأنها مثقلة بزيادة عدد طالبي اللجوء. وأضافت فيسر”نحن نتحمل هذا الجهد الإنساني معاً”. هذا الإجراء بدأت عدة دول بتطبيقه، منها بريطانيا، التي تعرضت لانتقادات دولية، إذ كان من المقرر ترحيل اللاجئين إلى راوندا، ريثما يتم دراسة ملفاتهم.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.