في أعقاب الهجوم الإرهابي في ميونيخ، أعربت أسر الضحايا عن رفضها لأي استغلال سياسي للمأساة، داعيةً إلى عدم استخدام الحادث للتحريض على الكراهية. أسفر الهجوم عن مقتل امرأة جزائرية الأصل وابنتها البالغة من العمر عامين، إضافة إلى إصابة 37 شخصاً. الضحية، التي كانت تعمل مهندسة وناشطة في قضايا العدالة وحقوق العمال، كانت معروفة بدفاعها عن التضامن والمساواة.
كما شهدت المدينة مظاهرات متضادة، حيث منع محتجون سياسيين من حزب البديل من وضع الزهور تكريماً للضحايا، وسط توترات بين الأطراف. المشتبه به، أفغاني الجنسية، رهن الاحتجاز والتحقيقات مستمرة حول الدوافع.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.