حذرت مؤسسة آن فرانك للتعليم من ازدياد شعبية الحزب البديل من أجل ألمانيا وذلك بعد الانتخابات في ولايتي هيسن وبافاريا، إذ أن هناك زيادة كبيرة في دعم الشباب للمواقف اليمينية المتطرفة. وبحسب مؤسسة فرانك، يجب تعزيز التثقيف السياسي والتاريخي حول قضايا العنصرية ومعاداة السامية في السنوات المقبلة. وهذا التوعية ينبغي أن تمتد إلى وسائل التواصل الاجتماعي المهمة مثل Tiktok وYouTube، إذ يمكن أن يكون لها تأثير كبير. بالإضافة لدور الأحزاب الديمقراطية، التي ستعمل على استعادة دعم الشباب والتواصل معهم.
This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.